الويبينار الأول “أساسيات وتقنيات العمل عن بعد”

على منصة Zoom ا 11 يونيو 2020

معلومات عن الويبينار

الهدف

يهدف الويبينار إلى نشر المعرفة بأهم وسائل وتقنيات العمل عن بعد، وذلك لِما أصبح لهذا المضمار مِن أهمية بالغة في نمط الحياة العادية الجديدة.

المحاور

  • مفهوم العمل عن بعد وأنماطة
  • التغيير الإستراتيجي في أساليب الإدارة
  • أساسيات العمل عن بعد وقواعدة الحاكمة
  • ماذا نحتاج في العمل عن بعد؟ نظرة على أهم التطبيقات اللازمة للعمل عن بعد
  • مستقبل العمل والوظائف في العقد القادم

المتحدثون

سعادة الأستاذ/ فايز علي المطيري

كلمة ترحيبية
لمعالي الأستاذ/ فايز علي المطيري
المدير العام لمنظمة العمل العربية

المستشار/ عماد شريف

المستشار/ عماد شريف

مدير إدارة العلاقات الخارجية والتعاون الدولي
منظمة العمل العربية

Dr.MohamedRamdan

الدكتور/ محمد عبدالغني رمضان

عضو هيئة التدريس بالجامعة البريطانية بالقاهرة
مستشار مُنظمة العمل العربية
خبير البنك الدولي لأنظمة دعم القرار

الفيديو
أهم الأسئلة

في ضوء ما ورد مِن تساؤلات وفي ضوء ما فهمناه مِن عرضكم، في الحقيقة يتبادر للأذهان سؤالًا بديهيًا، ألا وهو … هل العمل عَن بُعد أصبح ضرورة أم يُمكن أن يتم العودة في أعقاب إنقضاء هذه الأزمة – بأمر الله تعالى – إلى العمل المُعتاد؟

في الحقيقة، إن كافة المؤشرات وبالأخص تلك المُتعلقة بحجم الاستثمارات التي أنفقتها المُنشآت سواءً في القطاع الخاص أو حتى الحكومي على البنية التكنولوجية التحتية اللازمة للعمل عن بُعد، تُشير وبدون أدنى شك إلى التحول الأكيد لقطاع ليس بالقليل نحو هذا المنحى. فليس مِن قَبيل الجدوى الإقتصادية على الإطلاق إهدار ما تمَّ الإستثمار فيه مِن موارد وبُنى تحتيه دون جدوى. على جانبٍ آخر، فلقد أكتشفت الكثير مِن المؤسسات وكذلك موظفيها مدى جدوى هذه الآلية سواءً في رفع مستويات الأداء أو خفض التكاليف. فعلى سبيل المثال لا الحصر، يُعتبر وقت الإنتقال مِن المنزل إلى العمل، ثُمَّ العودة مرة أخرى للمنزل،في الأغلب الأعم هدرًا في الوقت والجهد – وبالأخص في الدول التي تُعاني مِن إختناقات مرورية – لذا قد يكون مِن الأفضل للمؤسسة وللموظف على حدٍ سواء استغلال كامل وقت العمل وتركيز الموظف في تنفيذ العمل مِن المنزل.

وبناءً على إجابة حضرتك على التساؤل الأول، هل يُمكن القول أن الاستثمارات في تكنولوجيا العمل عن بُعد تُعتبر استثمارات قصيرة الأجل أم طويلة الأجل؟

الإستثمارات طويلة الأجل في التكنولوجيا تضمن جانبين في غاية الأهمية: أولهما خفض مُعدلات الدوران المُتوقعة جرَّاء التسارع التكنولوجي، وثانيهما تقليل المخاطر المُتولدة عَن استخدام تكنولوجيا غير مأمونة أو مُنخفضة مستويات الأمان التكنولوجي، والتي مِن المُمكن أن يترتب عليها تعريض الأمن السيبراني وأمن المعلومات للمُؤسسة لدرجات مخاطر غير مقبولة العواقب.

الجهات المشاركه

إحصائيات المشاركة

0
19

الدول المشاركة

0
49

الجهات المشاركة

0
127

عدد المشاركين

التقرير الختامي