إجتماع الخبراء العرب حول دراسة التصورات والرؤى لمشروع التقرير العربي السابع
مدينة قسنطينة. الجمهورية الجزائرية | 25 – 26 فبراير 2019
وضعت منظمة العمل العربية في مقدمة أولوياتها دراسة وبحث واقع التشغيل والبطالة في الدول العربية ومن هنا فقد تعددت وتنوعت جهود ومساهمات منظمة العمل العربية لتنمية التشغيل والحد من تفاقم معدلات البطالة وتحقيق أهداف التنمية الشاملة المستدامة في البلدان العربية من خلال تعزيز التنسيق والتعاون فيما بين أطراف الإنتاج الثلاثة ومختلف الجهات الفاعلة في المجالات الاقتصادية والاجتماعية حيث تبنت المنظمة العديد من الاستراتيجيات والآليات العربية ذات العلاقة بقضايا التنمية والتشغيل وقد واجهت بلدان العالم بشكل عام مشكلة البطالة بين القوى العاملة فيها بمئات من الخطط والبرامج وجميعها تأثر في جانب أو أكثر من جوانب أربعة:
- التأثير على العرض من العمالة بما يتطلبه ذلك من برامج تدريب متنوعة المدة ومرتبطة بحاجات الإنتاج والشراكة مع المنشآت في إطار عقود ” رفع المهارة ” وما شابه وبذل جهود لتطوير برامج التعليم في جميع مراحله خاصة الجامعية منها واستخدام وسائل مختلفة لرفع المهارة.
- التأثير على الطلب على العمالة بتحفيزه ودعمه مثل برامج دعم أصحاب الأعمال لزيادة فرص العمل، وبرامج التشغيل الذاتي. وخطط دعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وتنفيذ برامج واسعة ومؤقتة فى إطار الأشغال العامة توجه خاصة للتنمية المحلية.
- تطوير آليات التوفيق بين الطلب والعرض من القوى العاملة بتطوير مكاتب التشغيل وظيفةً وأداءاً بما في ذلك مكاتب التشغيل الخاصة، وتدعيم التوجيه والإرشاد المهنيين وتكثيف دراسات سوق العمل وتنظيم وبث معلومات القوى العاملة والتشغيل من خلال شبكات المعلومات الدولية ووضع أدلة للمهن وقياس للمهارات وشهادات معتمدة لهذه المهارات.
- تطوير مناهج التعليم الفني والتقني والمهني لتلبي احتياجات سوق العمل.
-
وضعت منظمة العمل العربية في مقدمة أولوياتها دراسة وبحث واقع التشغيل والبطالة في الدول العربية ومن هنا فقد تعددت وتنوعت جهود ومساهمات منظمة العمل العربية لتنمية التشغيل والحد من تفاقم معدلات البطالة وتحقيق أهداف التنمية الشاملة المستدامة في البلدان العربية من خلال تعزيز التنسيق والتعاون فيما بين أطراف الإنتاج الثلاثة ومختلف الجهات الفاعلة في المجالات الاقتصادية والاجتماعية حيث تبنت المنظمة العديد من الاستراتيجيات والآليات العربية ذات العلاقة بقضايا التنمية والتشغيل وقد واجهت بلدان العالم بشكل عام مشكلة البطالة بين القوى العاملة فيها بمئات من الخطط والبرامج وجميعها تأثر في جانب أو أكثر من جوانب أربعة:
- التأثير على العرض من العمالة بما يتطلبه ذلك من برامج تدريب متنوعة المدة ومرتبطة بحاجات الإنتاج والشراكة مع المنشآت في إطار عقود ” رفع المهارة ” وما شابه وبذل جهود لتطوير برامج التعليم في جميع مراحله خاصة الجامعية منها واستخدام وسائل مختلفة لرفع المهارة.
- التأثير على الطلب على العمالة بتحفيزه ودعمه مثل برامج دعم أصحاب الأعمال لزيادة فرص العمل، وبرامج التشغيل الذاتي. وخطط دعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وتنفيذ برامج واسعة ومؤقتة فى إطار الأشغال العامة توجه خاصة للتنمية المحلية.
- تطوير آليات التوفيق بين الطلب والعرض من القوى العاملة بتطوير مكاتب التشغيل وظيفةً وأداءاً بما في ذلك مكاتب التشغيل الخاصة، وتدعيم التوجيه والإرشاد المهنيين وتكثيف دراسات سوق العمل وتنظيم وبث معلومات القوى العاملة والتشغيل من خلال شبكات المعلومات الدولية ووضع أدلة للمهن وقياس للمهارات وشهادات معتمدة لهذه المهارات.
- تطوير مناهج التعليم الفني والتقني والمهني لتلبي احتياجات سوق العمل.
-